أطلقت الولايات المتحدة واليابان مناورات بحرية مشتركة في المياه الواقعة بين اليابان وشبه الجزيرة الكورية لأول مرة منذ 5 سنوات
كما أن المناورات تشارك فيها سفن حربية من الدولتين وتقودها حاملة الطائرات النووية الأمريكية “يو إس إس أبراهام لينكولن” والقوة الضاربة المرافقة لها.
وتهدف تلك المناورات إلى إظهار قوة التحالف العسكري بين البلدين وسط تكهنات بأن كوريا الشمالية يمكن أن تجري اختبارا صاروخيا أو نوويا في وقت لاحق هذا الأسبوع.
كذلك فإن مشاركة حاملة الطائرات الأمريكية في مناورات في هذه المنطقة لأول مرة منذ 2017، يمثل محاولة استعراضية لردع كوريا الشمالية حتى لا تواصل التصعيد.